بقلم: بلقاسم سعيد مليكش
كما قد وعدناكم – ووعد الحر (الأمازيغي) دين عليه،
كما يقال – بأنه كما جاء في المقالة الأولى من هذه السلسلة من المقالات والتي كانت
تحت عنوان:”الفلسفة الأمازيغية (01): عن الفكر والتراث الفلسفي الأمازيغيين“، نقوم
مرة كل أسبوع، بنشر مقالة من سلسلة مقالات عن الفلسفة الأمازيغية، تتضمن التأريخ
لها والتعريف بفلاسفتها بتقديم “سيراتهم” و/أو سيرهم، وأفكارهم خاصة الفلسفية
والمجدة منها، متخللة بمقالات أخر، تتضمن الحديث عن “الأساطير” الأمازيغية
وعلاقتها بالأساطير اليونانية/الإغريقية والفلسفة، منها التي عن “ديونيزوس” (Dionysos) الإله الأمازيغي الذي تمت “ينينته” (من كلمة اليونان) أو
“أغرقته” (من كلمة إغريق (Grecs))، حيث أن أحد الفلاسفة الكبار المعاصرين، الفيلسوف الألماني
فريديريك نيتشه (F. Nietzche) ، اعتبر نفسه، في فلسفته وبها، آخر
الديونيزوسيين
(Dionysossiens)، مقابل وضد الأبولونيين (Apolloniens) وفلسفتهم، أتباع الإله اليوناني/الإغريقي “أبولو” (Apollo) الكثر والمتغلبين عبر التاريخ الفكري والفلسفي. وأنه سوف
نختم سلسلة تلك المقالات كلها، بالإجابة عن الإشكاليات المحورية لها، متمثلة في:
ما مفهوم الفلسفة الأمازيغية وما محتواها؟ وما هي بنية العقل الأمازيغي عبر
التاريخ؟ وما علاقته بالفلسفة الأمازيغية وبنا وبعصرنا؟ .... اقرأ المزيد على الرابط التالي: بلقاسم سعيد مليكش: الفلسفة الأمازيغية 2:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق